الحمد لله على سلامة ابن عمي و من هو بمنزلة الأخ الشقيق إدوم ولد أحمد عبد الله الذي أطلق عليه لصوص بأنغولا النار الليلة البارحة محاولين سلبه سيارته
الرصاصة و الحمد الله جرحت فقط "لحمة الساق" و قد خرج من المستشفي و بات بمنزله بفضل الله و منه
الحق الذي لا يأتيه الباطل أن الشباب المهاجر إلى آنغولا يتعرض للعديد من المخاطر التى تهون عليه لأنه يعتبر نفسه مجاهدا من أجل جمع المال ابتغاء إنفاقه علي هلكته فهو "مجاهدمن أجل معالي الأمور"!!!
من صفحة الأمين العام لوزارة الاتصال مختار ولد داهي