الدكتور أسلم ولد الطالب أعبيدي يكتب عن العلامه الناجي ولد أداه ولد الطاب أعبيدي

أحد, 03/18/2018 - 21:46

قال تعالى : ( وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )

إنا لله وإنا إليه راجعون، إنا لله وإنا إليه راجعون، إنا لله وإنا إليه راجعون.

والله إنها لمصيبة أن نفقد قامة بحجم الشيخ الوالد علما وخلقا ودفئا وتواضعا وحكمة.

ولكننا نرضى بقضاء الله وقدره ونسأله سبحانه أن يرحمه وأن يغفر له وأن يتجاوز عنه وألا يفتننا بعده وألا يحرمنا أجره.

وأعترف بعجزي في هذا الظرف عن التدوين ، فماذا عساني أقول:؟هل أكتب عن شيخي، أم أبي؟

هل أكتب عن علمه وعبادته أم أكتب عن كرمه وتواضعه أم أكتب عن شيخصيته القيادية وصرامته...؟

كيف يرثى الجلال والكبرياء.

....

لعل الصمت أرحم بي

أشكر من حضر معزيا أو اتصل أو راسل وأعتذر عن عدم الاطلاع على الرسائل لكثرتها وأشكر من دون.

وأخص بالشكر من كتبوا المراثي والمقالات من الأساتذة والقامات العلمية السامقة.

جزاكم الله خيرا وتقبل الله منكم

أخوكم : اسلم ولد الناجي ولد الطالب أعبيدي