الحقيقة _أنواكشوط _كشفت مصادر مطلعة أن مفوض حقوق الإنسان محمد الأمين ولد سيدي يواجه أزمة ثقة داخل قطاعه
وقالت ذات المصادر، إن أغلب أطر القطاع يحتجون على طريقة تسيير المفوض للهيئة، حيث إرتمى في أحضان "قلة" من الموظفين، أصبح يديره من خلالهم، وسط عجز تام عن تحسين ظروف العمال أو الدفع بالمفوضية إلى الأمام.
نفس المصادر، أفادت بأن علاقة المفوضية بالشركاء، بدأت تشهد بعض الغيوم، نتيجة لعدم قدرة المفوض على إدارة الأمور بالطريقة المثلى، كما أن أداءه في المنتديات الدولية التي يشارك فيها دون المستو مصدر ميادين