انتهينا في الاسبوع الماضي من مقال حول الوقود الفاسد FIOUL وكيف تضررت منه شركات وطنية مثل صوملك التي قدرت خسارتها ب100الف دولار مع اتلاف المنشأة التي استعملت الوقود ولولا تيقظ وم
في العنوان شيءٌ من القسوة والتشاؤم؛ وقد يرى فيه البعض إثارة وحساسية. لكن السؤال عن وضع البيضان ومستقبلهم، أصبح مبحثا بالغ الجدية والوجاهة ولَمْ يَعُد يفاجِئُ أحدا.
هزت الفضائح المتتالية شركة SOMIR مؤخرًا، يتعلق الأمر برفض شحنة بنزين وقبول شحنة وقود Fuel وتفكيك مصفاة البترول ، وكي لا أزيد الطين بلة ، سأقتصر على هذه "البطاقات الحمراء الثلاث"
يبدو أن الكثير من رواد هذا الفضاء الأزرق لا يفرقون بين السياسة والتسويق للحدث بطرق فنية؛ تحاكي نهج مؤسسات إعلامية عريقة كال..BBC وCNN وبعض القنوات العربية الرائدة.
ما بين فاتح أغشت 2019 وفاتح اغشت 2021 إجتهد الرئيس واصاب ، لا أقول انه اصاب بالمطلق، إذ لو كان الأمر كذلك، ما كنا لنلحظ مكامن الخلل ومواطن النقص التي ھي في الواقع، صفة ملازمة
السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، وأنت تزور غدا ولاية اترارزة، فإنك تزور ولاية ذات خصوصية، طبعا ليست تلك الخصوصية الزائفة التي يريد الساسة تقديمها وكأنها الحقيقة.
أنا، أيها الرئيس، أمُّ إسحاق: فلذة الكبد التائه في سجون أرض كنعان. لما أتاك الركب طالبين النجدة، استبشرت فقلت:
“يا ولدي، لا تحزن،
فالحب عليك هو المكتوب”.