في البداية يمكن القول ان الكراهية خطاب ذو طاقة انفعالية سلبية تلغي مكانة العقل وقدرته على التحكم منطقيا في الاحداث التي تجري في البيئة القريبة او البعيدة، وهو خطاب رافض للآخر وي
من المعلوم عند كل مسلم أن حياته في الدنيا لا تساوي دقيقة واحدة من حياته في الآخرة لا مدة طول الحياة فيه أو حالة الإنسان فيهما إن كان مرحوما أو معذبا، كما أنه يدرك كما قدمنا أنه
كانت شذرات من أخبار عُمان قد تناهت إلى مسامعي، وكنت ساعتها طالبا بالسنة الأولى من قسم التاريخ، جامعة القاهرة، لما زار القاهرة مبعوثٌ من سلطنة عُمان، في أوج المقاطعة العربية لها،
شعرت وأنا أراجع معطيات الإنتاج الزراعي في عدد من دول غرب إفريقيا ,لمقارنتها بإنتاج بلادنا، شعرت بصدمة كبيرة من مدى الهوة المفزعة بيننا وبين دول المنطقة ,خاصة تلك الأفقر منا، حيث
حين أقول "لا للعنصرية" فإنني أقولها كمواطن موريتاني دون أن أتقيد بلون او فئة او جهة؛ بل أقولها كإنسان خلقه الله للاستخلاف في هذه الارض و إعمارها بالحق فعلا و قولا.
يُجمع المهتمون بالتاريخ الراهن لموريتاني على أن ثمة ثلاثة عوامل تتمثل في (الاستعمار الفرنسي وقيام الدولة الحديثة وجفاف السبيعنيات من القرن الماضي ) هي التي كانت وراء التحولا
أحمد من لا يحمد غيره القائل في كاتبه المحفوظ (يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) وأصلي وأسلم على الرحمة المهداة الق