أبتسم ايها النظام الفاسدالاعرج في بلادنا, الكل اقسم ان يسّرق الوطن بإسم الشرعيه, وان يخون الوطن بإسم حقوق الانسان , وأن يقتل الشعب جوعا بإسم الاقلاع الاقتصادي, وأن يمارس لعبة ا
رغم بعض المصاعب الناجمة عن تشابك المهام في هذه الرحلة بسبب ضغط الوقت ، وكثرة مطالب وهموم المناضلين التي حملونا إياها ، فضلا عن طول ساعات التنقل -ونحن نعمل على مدارها- وترامي أط
بينما كانت بعثة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية تجوب مختلف مقاطعات جهة الحوض الشرقي، صرف أهلُنا في باسكنو طاقاتهم وضاعفوا جهودهم لإنجاح مهمتها وتيسير اتصالها ووقْع رسالتها، وسُعدنا
ارتفعت نبرة الإحباط في الشارع الموريتاني مع بداية هذا العام، وشهدت ميادين النقاش على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي المواقع الصحفية والمنتديات العامة والمجالس الخاصة، سجالات حول أ
السلطة التشريعية مكون جوهري في نظام الحكم الديمقراطي الحديث ولعله أهم أركانه من حيث كونه يمثل الرقيب الجماعي الضامن لسلامة الممارسة السياسية من جهة إذ هو عين المواطن الساهرة الت
ان الاقتصاد يلعب دورًا حاسمًا ومركزيًا في تحديد هوية الدولة والمجتمع، بل لعله لا يغيب عن بال أحد أن العالم ظل على امتداد معظم القرن الماضي مقسوم إلى معسكرين متصارعين صراعًا مرير