لقد أدى مفهوم نسبية النظام الذي طبع الدولة في العصر الحديث بوصفه مظهرا من مظاهر الديمقراطية إلى احتفاظ الدولة بكيانها واستمرارها فقط ،مقابل إقرار حقوق الأفراد وترسيخ حرياتهم وتز
دون سابق إندار شب الحريق في السنغال، وتلاحقت الأحداث وتطاير الشرر، فخرجت الأوضاع عن السيطرة، وغاب العقل والمنطق واستحكمت حلقات الأزمة، ولم يكن لأصوات الحكماء صدى لأنها تأخرت عن
نحتفل اليوم بذكرى الثامن من مارس، وهي مناسبة بداية لأن أهنئ كل السيدات الموريتانيات بهذه المناسبة ذات الطابع الداعي للفرح من حيث هي موسمة باسم عيد، والطابع الداعي حتى لا نقول ل"
تشهد وزارة التهذيب الوطني ...... مخاضا عسيرا مثيرا للجدل لـمَا تـتبين ملامح نتائجه بعدُ؛ ولا يمكن التنبؤ بجدواها؛ بيد أنهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ؛وهـــــم
دخل التعديل الأخير لمدونة التجارة الموريتانية رقم 2021-005 حيز التنفيذ، وهي فرصة لنا كممارسين ـ لن نضيع الحديث عنها والوقوف على بعض المضامين الجديدة والمهمة التي جاء بها، وبداية
يعتبر البحر وسطا موحشا له قوانينه ومعايره ونظمه الخاصة به والموحدة دوليا بإشراف من المنظمة الدولية البحرية(OMI) ومنظمة الاغذية والزراعة (FAO)التابعتين للأمم المتحدة وبمتابعة حثي
ظلت تيرس زمور وعاصمتها مدينة ازويرات منذ ستينيات القرن الماضي بعيدة عن الاستفادة من الدولة عن قصد او غير قصد رغم مساهمتها في ميزانية الدولة وماتوفره من العملة الصعبة للبلد حيث ت
عرفنا في هذه البلاد عدة أشكال من الحصانات السلبية المعيقة لبناء دولة القانون والمؤسسات، وتأتي على رأس تلك الحصانات السلبية الحصانة القبلية التي ازدهرت مع بداية المسلسل الديمقراط