لا جدال في أن مسعى التعديلات الدستورية بهدف الحصول على مأمورية ثالثة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وما صاحبه وقتها من تظاهرات جهوية وقبلية ومناطقية مؤيدة ومن مساعي حثيثة نحو
ليس من المبالغة إذا قلنا أن اللغة العربية تحتل المركز الرابع كأكثر اللغات انتشاراً في المعمورة إذ يتحدث بها ما يقارب مائتين وثمانون مليون شخص ويحتاجها أزيد من مليار وسبعمائة ملي
الحقيقة / نواكشوط / ذهبت في المقال الماضي إلى أن الهدف المنطقي للديمقراطية هو الذي يجعلنا نمنح غزواني حقه الدستوري والشرعي في ممارسة الحكم على طريقته، فقد تم اختياره في انتخابات
تتقدم الامم وتتطور بمواطنيها وخدماتهم الجليلة التي يقدمون لأوطانهم وبمجالات عملهم وإنتاجهم تتعزز القوة الإقتصادية والمالية لتلك الامم،وبتوحيد الشعوب وتماسكها تتعزز اللحمة الوطن
لا شك أن حالة الذعر و الرعب الناتجة عن تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا هذه الأيام، عائدة بالأساس إلى فرض الدولة جباية على الفحص عن الإصابة، بعد رفع الإجراءات الاحترازية التي ص
يعتبر الإنتاج الإعلامي مرآة الشعوب في عصرنا الراهن فهو الأداة الناعمة لتسويق الدولة لنفسها ورسم الصورة التي تريد أن ينظر بها الآخرون إليها ؛ فقد لعبت السينما الأمريكية الدور الق
يُخْطِئ من يجعل من رضى الناس معيارا للسلامة، إذ "لا يخلو مخلوق من عيب، فالسعيد من قلت عيوبه ودقت"، وواهم من توقع ألا يتعرضلطعن وتحامل الآخرين، فهذا -في الأصل- ديدن الخلق وأسلو