بعد مرور عام على ظهور مرض الكوفيد 19 في مدينة ووهان الصينية والذي يتسبب فيه فيروس السارس SARS-CoV-2 وانتشاره في العالم و بعد جهود كبيرة بذلت في مجال البحث العلمي من طرف مخابر
ليس من المبالغة في شيء القول إن السمة البارزة لما انقضى من مأمورية رئيس الجمهورية هي الإنصاف على جميع المستويات وفي شتى المجالات حيث استفادت منه الفئات المهمشة والهشة اجتماعيا
عرفت الأخ الضابط السلطان منذ اكثر من ثلاثين عاما وهو يومها برتبة ملازم اول قدم الى بتلميت على رأس فرقة من الدرك جاءت لتعزيز الامن ايام اضرابات عمت الوطن في بواكير وعيه الطلابي و
نشرت في مقال سابق تحت نفس العنوان تزامنا مع ظهور الحالات الاولى للفيروس في بلادنا خطه عمليه تتماشي مع واقع المؤسسه الوطنيه ليستفيد منها المشرفين علي الازمه وهذه خطه اخري سهله يم
يخلط كورونا من جديد قواعد اللعبة السياسية في منطقة غرب إفريقيا، فقبل فترة توفي الوزير الأول السابق لكوت ديفوار آمادو غون كوليبالي متأثرا بإصابته بالمرض، و ذلك بعد أن هيأ له الر
بخطوات ثابتة ومدروسة ومتزنة يخطو رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ببلادنا نحو دولة المؤسسات ، دولة تحترم كل سلطة من السلطات التنفيذية والقضائية والتشريعية دور السلطات الأخ