كثيرة هي التجارب و الخطط التنموية التي غيرت مجرى التاريخ والأمم ،من خطة مارشال للنهوض بأوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، الى خطة المارد الصيني ماوتسيتينغ، ثم توالي الخطط في أرك
التمَلُّق قديم قدم البشرية، وموجود في كل المجتمعات على مرّ العصور، يثور حيناً ويخمد حيناً آخر، ولعله ثار في عصر ابن خلدون، الذي تبنى هذه الآفة، فأعلن أن التَّمَلُّق أساس للحياة
عـندما قـرر السياسى البارز أحمد ولد داداه العـودة إلى موريتـانيا فى أواخر سـنة 1991 للمشاركة فى الإنتخابات الرئاسية بعـد غـياب عـن الوطن طال أكثر من 13 سنة، تساءلت حينها عن كفائ
إن اتفاقية كامب ديفد بين مصر وإسرائيل واتفاقية وادي عربة بين إسرائيل والأردن ليستا إلا بداية مرحلة من التدهور للوضع العربي غير مسبوق وإن ماجرى للعراق وليبيا وسوريا واليمن بعد ذل
إن الممارسة السياسية السوية في أي بلد، ارتضى لنفسه نظاما سياسيا مبنيا على التعددية الحزبية المؤطرة بالمنهجية الديمقراطية، وفي كنف الضوابط المؤسساتية والدستورية، لا يمكن أن تفضي