في كتاب الله آية ذات معنى جامع مانع (( إن الله لايغير مابقوم حتى يغيرو مابأنفسهم)) إن الحاجة لتصليح الحال وتصحيح السلوك والمسار أصبحت من الأمور المسلم بإلحاحها وتعتبر مسألة إجما
نحن الآن أمام مناسبة تولي مقاليد الحكم (2 أغسطس) و تقديم أعمال لجنة التحقيق البرلمانية وتوقع خطاب انطلاقة مرحلة العمل الفعلي للحكومة و تصفية الإدارة من المفسدين ؛ و كلها منسبات
من الطبيعي أن الهدوء والانسجام مطلبان يتوق لهما الفرد وتنتظم تحتهما كل المكونات خصوصا إذا كانا عفويان وناجمان عن عدل ومساواة عمت البلاد والعباد فلا أحد ينكر ذالك أويشكك فيه أما
لم أكن أهتم بالكتابة فيما يتعلق بالشأن العام طيلة الأحكام السابقة وذلك نتيجة لما عايشته من نهج سياسات من طرف السلطة الحاكمة منافية لمصلحة الوطن جعلتني أشعر بكثير من الإحباط والي
كان "جاكوب جيديلي غيدليهليكيزا زوما"، هذا هو اسمه الكامل، من طينة المناضلين الكبار الذين لا يشق لهم غبار، من أمثال جون دوب، سول بلاتجي، نيلسون مانديلا وثابو مبيكي، وغيرهم من مؤس
عادت عندما نتحدث عن الفساد تنصرف أذهاننا لجزئيته المتعلقة بالصفقات والنفقات المختلفة حيث يحدث عادة تلاعب علي مستوي الفوترة و العروض المالية والفنية و المسطرة الإجرائية بالإضافة
تتزاحم الأحداث منذ أسابيع وتزداد التساؤلات والحيرة من مستقبل ظن الكثيرون أنه بدأ يأخذ طريق الإصلاح أو على الأقل ذلك ما كانوا يرجوه، فبالرغم من إسناد العديد من الوزارات والمؤسسات
احتجّيت على اللجنة البرلمانية قائلا: "لماذا قررتم الزج باسمي في قضية خطيرة واستدعائي بصفة مكشوفة ومحددة على أساس شهادة شخص لم يذكر ني مرة واحدة في تصريحاته المسجلة بل أكد -حسب ن