الحقيقة / أنواكشوط / تابعت كغيري الصحوة المتأخرة لصاحب المعالي وسعادة السفير دكتور الرياضيات اسلكو ولد أحمد إزيدبيه وهو يحاول بكل بساطة وسذاجة تبرير فعلته الشنعاء التي برر بها
لا شك أن بلادنا عاشت موتا سريريا أثناء الأيام الأخيرة من العشرية السوداء بفعل النهب المنظم والعشوائي الذي كانت عرضة له طيلة السنوات العشر الماضية، ولا شك أن الاقتصاد كان أكثر ال
وهل الإعلام من الناحية النظرية إلا عين وعقل، وضمير المواطن وبصيرة الوطن. أو ليس من المفروض انه أداة الشعب لمراقبة جميع السلط والمؤسسات في الدولة، وفضح الفساد أنى وجد؟
يكفي التجارة شرفا وسمو منزلة خروج النبي صلى الله عليه وسلم فيها إلى الشام، مع ما ورد في فضلها من نصوص وآثار، وما خص الله به التجار في الصدر الأول من فتح للأمصار سلما، وسياحة في
تروم هذه الورقة استعراض الحماية القانونية التي يتمتع بهالشهود والمبلغين عن الفساد؛ في النظام القانوني الموريتاني؛ وذلك بغيت المساهمة في النقاش الدائر حول مكافحة الفساد في بلادنا
كنتُ من الذين رفعوا في وقت سابق شعار التعليم أولا، ولكن عندما فكرتُ بعمق في هذا الشعار وجدتُ بأنه لا يمكن إصلاح التعليم ولا إصلاح أي قطاع آخر من قبل أن تسبق عملية الإصلاح تلك حر
يجب على كل القطاعات أن تتقاسم الخبرات والمعلومات، وتستفيد كل منها من تجارب الأخرى؛ فالحياة تكامل، ولايمكن أن تتقوقع كل إدارة على خططها واستراتيجياتها لوحدها، بل وينبغي أن تسعى ل