كثيرا ما ينصب اهتمام الرأي العام في موريتانيا إلى الحديث عن المعينين في الإدارة أكثر من اهتمامه بالبرامج التنموية التي تعدها الحكومة، أو بمشاريع القوانين المقترحة للمصادقة، أو
تعيش بلادنا وباءين في آن واحد وباء كورونا وهوالأبسط لانه لايحتاج أكثر من التزام الحذر وتوقي التفشي عن طريق نقص الاختلاط غير الضرورى وأمور أخرى محددة في مسطرة التعليمات التي
في يوم 16 مارس 2019 تسبب إطلاق نار من طرف جندي موريتاني إلى وفاة شيخ موريتاني في انبيكت لحواش ، وفي يوم 28 مايو 2020 تسبب إطلاق نار من طرف جندي موريتاني آخر في وفاة شاب موريتاني
فى هذا المقال ؛ وكغيره من المقالات ؛ التى أنشرها من حين لآخر عن آفة أتت على الأخضر واليابس ؛ ألا وهي آفة " الفساد " بمفهومه الواسع والفضفاض ؛ والتى اهلكت الحرث والنسل ؛ أقول سأت
حبذا لو كان هذا الفصل من نصيب المسفدين وناهبي المال العام الذين تعُج بهم إدارات الدولة وهيئاتها، والذين بسبب أفعالهم أضحت الدولة منهكة بفعل السياسات الاقتصادية العرجاء والتي لا