في مقال سابق عنوانه "نعم لمحاربة الفساد ولا لمعاقبة المفسدين" عذلني كثيرون أحسبهم من الثوار والشباب الحالمين ومن الذين لا يزالون يأملون للعرب والمسلمين قوة وأسباب دنيوية تمكنهم
كانت العشر الأواخر من رمضان وما بعدها من هذا العام في بلادنا مدعاة أكثر للجوء إلى الله تعالي والتعلق به والاكتفاء بما عنده، فقد ظهر جليا في الفترة الماضية الضعف العالمي العام وأ
يقف بعض الإخوة والأصدقاء، من سفراء التراث على هذه اامنصات، موقف استغراب من الحضور اللافت لمفاهيم حديثة التداول، كالحرية والديمقراطية والمواطنة والانتخابات، في خطاب الحركة الاسلا
نحاول في هذه الورقة استعراض وضعية المجلس الأعلى للشباب مساهمة في الوعي القانوني من جهة، وتنبيها على وضعية إحدى أهم المؤسسات الاستشارية على أعتبارانها تعنى بالشباب الذي يعتبر إش
وباء كورونا المستجد؛ الذي سوى بين الغني والفقير ؛ القوي والضعيف ؛ السياسي والمواطن العادي ؛ سوى بين الظالم والمظلوم ؛ بين الأديان والاثنيات والألوان ؛ فشكرا كورونا ما أعدلك !
قبل أشهر رفع العشرات من المواطنين البسطاء، وجمع غفير من المدونين شعار "نذيرو_لا_اتولي ، دعما للوزير نذيرو ولد حامد في حربه الضروس ضد مافيا تزوير الأدوية، ومستوردي، وموزعي السمو