في يوم 11 سبتمبر 2019 نشرتُ مقالا تحت عنوان: "هل نحن أمام ملامح عهد جديد؟"، وللإجابة على هذا السؤال قسمتُ المقال إلى أربع فقرات، وكانت الفقرة الأخيرة تحت عنوان: "الجيش والتنمية"
في يوم 11 سبتمبر 2019 نشرتُ مقالا تحت عنوان: "هل نحن أمام ملامح عهد جديد؟"، وللإجابة على هذا السؤال قسمتُ المقال إلى أربع فقرات، وكانت الفقرة الأخيرة تحت عنوان: "الجيش والتنمية"
الظاهرة الحسنة هذه الأيام تتجلى فيما تحمله مواقع الأخبار ومنصات التواصل الاجتماعي من غزير التناول ومكثفه ليقظة ظاهرة تحرك "غزيرة" النهب والاختلاس لدى بقايا المفسدين من مومسي الع
إننا متفقون أو شبه متفقون علي خطورة الوضع الذي نواجهه في وجه covld19 كورونا وتعلم اكثريتنا إن لم يكن كلنا ان وسيلتنا الرئيسية للمقاومة وسلاحنا الاكثر فعالية الوقاية فالوقاية ت
إدارتنا تعانى منذو عقود من الفساد العميق و بعض رجال أعمالنا أشد فسادا...نذر تحوم حول صفقة القمح ...و حتى فى أحلك الظروف يبتغى سادة النهب، الربح الواسع على حساب الضعفاء؟!.
إن من يَشتغل في مجال التوعية والكتابة في قضايا الِشأن العام في زمن الأزمات والأوبئة ستعترضه ـ لا محالة ـ جملة من التحديات التي يجب عليه أن يتعامل معها بحذر شديد.
روى مسلم في صحيح عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يغرس المسلم غرساً فيأكل منه إنسان ولا دابة ولا طير إلا كان له صدقة إلى يوم القيامة».