قال الرئيس السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله آن موريتانيا لن تحقق شيءا ألا بالثقافة) ويبدو أن الرجل بثاقب فكره كان على حق وهذا ماشاهدناه منذ أن كنت بالشام حيث كانت شنقيط على السن
في نشرتها ليوم السبت ١٨ إبريل٢٠٢٠، أعلنت وزارة الصحة خلو بلادنا، ولله الحمد، من أي حالة محققة من جائحة كورونا (كوفيد ١٩)؛ وهو إعلان عزز-بلا شك-مستوى الطمأنينة والثقة في التدابير
تقدم فخامة رئيس الجمهورية من خلال حسابه على "تويتر" بتقديم التعازي القلبية لأسر ضحايا "كوفيد 19"، وتمنى من خلال التغريدة ذاتها الشفاء العاجل للمرضى، وهذا نص التغريدة : " تعازينا
تم - ولله الحمد - أمس الإعلان الرسمي عن شفاء جميع الحالات المصابة بفيروس كورونا الأربعة، بما في ذلك الطالبة الإخيرة التي تم الكشف عنها، وهو إعلان تم بعون الله أولا وبنجاعة الإجر
في سابقة من تاريخ الحكومات الموريتانية شغلت التأييدات المبكرة لأداء حكومة معالي الوزير الأول اسماعيل ولد ابده ولد الشيخ سيديا مساحات واسعة من مواقع الإعلام الإلكتروني ومواقع الت
حمَلَ رسالةَ الله الكاملة الخاتمة، إلى البشرية، أعظم الناس خُلقا، فبذلك امتدحه ربه وزكاه، في قوله:{وإنك لعلى خلق عظيم}، إذ كان خلقه صلى الله عليه وسلم، القرآن.
عرفتك حكيما -أيها الطبيب- ترفل في ثياب الطهر والنقاء .. تزرع في النفوس غبطة و سعادة .. وتنقش على جدار الذاكرة صورة ملاك منقذ يعمل على تخليص الإنسانية من الأوجاع و الآلام.
يمثل وباء كورونا إحدى ابتلاءات الله عز و جل للإنسان علي كوكب الأرض بما كسبت يديه من تضييع الأمانة وسوء التدبير و الإخلال بالتوازن بينه و بيئته الوصي عليها.