ما زلت ـ كما هي حال جميع الموريتانيين ـ في حيرة حقيقية من "تعيينات" غزواني !

موريتانيا اليوم في أسوأ وضع عرفته منذ نشأة الدولة :
ـ اقتصاد مدمر
ـ فوضى تعم كل شيء
ـ جرائم بمعدل و تنوع مرعب

إن التطور المذهل في عالم التكنلوجيا وأجهزة الحاسبات والهواتف واللوحات الذكية خلال العقدين الأخيرين 2000-2020 ساهم بشكل كبير في تسهيل حياة الناس وحصولهم على المعلومة بشكل سريع مم

لا يمكن أن نتحدث عن أي إصلاح أو تنمية في ظل هذه الفوضى العارمة التي نعيشها على هذه البقعة من الأرض.

لا شك أن موريتانيا تشهد هدوء سياسيا غير مسبوق شكل قطيعة مع الاحتقان الشديد الذي كان مخيما بكل سلبياته على المشهد، وأن علامات الفساد التي كانت صارخة في التسيير العام باتت خجولة،

نحن نقص عليكم واقع بلدية منسية تسام سوء الحصار و ما تدري بأي ذنب، فما كان تاريخها -معاذ الله- وصمة عار و ما كان موقعها نشازا.

لم تتح لي فرصة للتعرف عن قرب بالمستثمرين في قطاع الصيد بالعاصمة الاقتصادية ؛ كما أتيحت بفضل الأيام الوطنية للتشاور حول الاستراتيجية الوطنية لقطاع الصيد البحري التي شارك فيها ال

من المعروف في عالم النظم السياسية أن الدولة تقوم على أسس ثابتة من أبرزها: السلطة الحاكمة والشعب المحكوم، وأن لكل منهما واجبات وحقوقا يجب القيام بها على الوجه الأكمل، فالسلطة مسؤ

التوجيه الإسلامي والتعليم الأصلي قطاع يهم كل مواطن غيور على دينه، متطلع إلى صلاح مجتمعة ينتشئ ويفرح بحسن أدائه ويمتعض وتستنهضه الحمية إن أسيء إليه، ويأسف ويتحسر لأي تقصير يحصل م

كانت منطقة الساحل ولا تزال بموقعها الفريد عالميا، وثرواتها البشرية والطبيعية منذ القدم محط اهتمام خارجي يتجدد ويتمدد، اهتمام – للأسف – لم يحفظ لشعوب المنطقة ذمة ولم يرع لهم حقا،