تعودنا في هذا البلد على احتقار المسؤولين للشعب و اعتمادهم في تمرير جرائمهم على سهولة إقناع الصحافة و تواطئها أحيانا ، بما يوحي بأن ليس لديهم ما يخفونه و أن معاركهم الوهمية بطولا
وانتفض مقدمو خدمات التعليم اليوم بعد البيان المخيب للآمال الذي صدر عن الوزارتين أمس ، و تحركوا في لحظة لم يكن أكثر المتفائلين يتوقع منهم أي حراكبدأ ذلك بالتفاعل مع إعلان إدارة ا
يعد مشكل البطالة من أكبر المشاكل المطروحة للشباب الموريتاني إذ تظهر النسب ارتفاعا مذهلا في أعداد العاطلين عن العمل، رغم أن أغلب المهتمين بالمجال يرون أن النسب الرسمية لا تعكس ال
إنتصار مواطن في وطنه، على حساب، بطانة لا ترحم الضعيف، ولا تهتم إلا بتكديس المال، مبادرة الخير أعطاه الله، التي قام بها مواطن موريتاني، بسيط، تستحق التنويه و الإشادة والتكريم.لقد
كثيرا ما تشكل ذكرى عيد الاستقلال الوطني بالنسبة للشعوب، فرصة للتوقف في المقطوع من الطريق نحو النماء والتقدم ومناسبة للتأمل في الأولويات واستشراف المستقبل..
لا شك أنكم أثبتم، خلال الأشهر القليلة التي مضت على فوزكم وتوليكم زمام الأمور رئيسا منتخبا، أنكم تحملون مشروع إصلاح شامل النظرة إلى متطلبات بلد يترنح بين:
لقد خرجتُ من مقابلة وزير الصحة التي بُثَت على قناة الموريتانية (مساء الأربعاء 4 دجمبر 2019) بثلاث ملاحظات كانت موجودة عندي مسبقا، ولكنها تعززت أكثر خلال المقابلة.الملاحظة الأولى
ربما تقاطرت عليكم، فخامة رئيس الجمهورية، رسائل كثيرة من مختلف فئات المواطنين تنضح بالمعاناة والألم من واقع مزر مترد يعيشه بلدنا منذ عقود ظاهره الحرمان والفقر وباطنه غياب مفهوم ا