كنت كغيرى من المهتمين أتابع هذا الهرج الإعلامي البغيض، المتعلق بالبنت: غايه، العاملة في في منزل بكرفور، من على صفحات التواصل الإجتماعي، وانشغال حركة إيرا بالموضوع.
فى عهد محمد ولد عبد العزيز المشؤوم توفي الإمام الشافعي وحُرم ابنه المصطفى ظلما وعدوانا من حضور جنازته أو استقبال التعازي فى بيت العائلة ، لأن عزيز يلاحقه بمذكرة اعتقال دولية جائ
يعتبر التعليم حجر الزاوية ورافعة تنموية لامناص منها لآي بلد يروم التقدم والرقي والازدهار وهو ما وجد صدى قويا في برنامج رئيس الجمهورية السيد محمد محمد أحمد الشيخ الغزواني’ هذا ال
كلمة الإصلاح تابعت برصد واهتمام ما تقدم حتى الآن من حركات وسكنات للحكومة الجديدة ابتداء من الرئيس وانتهاء بالوزراء والمصالح التابعة لكل وزير وبما أن الحكم على الجميع بالإيجاب أو
سماح أي دولة لمواطنيها بحمل جنسيات دول أخرى أمر يتوقف على تقدير المشرع لمصلحة البلد، ويخضع كذلك لاتفاقيات الدول فيما بينها، فبعض الدول يمنع مواطنيه من ازدواجية الجنسية بالمطلق،
منذ نشأتها والصحافة الوطنية تئن تحت وطأة الرقيب وخلف يريق الإغراء تصارع النفس والهوى وتتألم لحالها وحال الشعب والوطن ولو بلهجة خافتة وخجولة تضحي برسالتها مكرهة تارة وطورا تحت سي
في الوقت الذي يجري فيه الحديث بلغة عاجزة عن ضعف تعليم السبورة والكتاب عندنا، يعبر العالم من حولنا إلى التعليم الرقمي الافتراضي ويحقق إشعاعا علميا مذهلا وحضاريا رفيعا لا مكان فيه
هل ما زال في عالمنا العربي وقارتنا الافريقية رجال من طينته؟ سؤال يراودني مذ علمت برحيل وزير خارجية موريتانيا الأسبق شيخنا بن محمد الأغظف عن عمر تجاوز مائة عام.
التعليم هو العمود الفقري للتنمية البشرية ،لا قطاع من القطاعات الرئيسية أوالثانوية إلا ويرتكز عليه ويغذيه ،لذلك من يريد بناء الدولة وتطوير مؤسساتها فلابد من أن يبني العقول قبل أن