الوضع ليس مقلقا بالمرة و إن كان يزداد غموضا يوما بعد يوم بسبب شح مصادر المعلومات اليقينية التي يجب أن تتداولها الناس و تكون بينهاحصنا مع إنتشار لغة الإستهلاك و تضارب التصريحات
إن مسألة التنمية كتصور وممارسة بمعناها العام، ليست مولودا جديدا خرج من رحم المجتمعات المعاصرة، وإنما ارتبطت كمشروع فكري وعلمي، بقانون تطور التاريخ البشري، وصحيح أن فلسفة التنمية
من بين جيوش دول الساحل الخمسة المنضوية تحت قوة مجموعة الساحل الخمس G5 Sahel في الحرب ضد الارهاب (بوركينا فاسو ومالي وموريتانيا والنيجر وتشاد)، يبرز الجيش الموريتاني بشكل خاص نظر
كثيرا ما يطرح إشكال فساد التعليم في موريتانيا في النقاشات السياسية-الإعلامية بأسلوب خاطئ في الغالب لكونه ينطلق من إدانات صريحة مسبقة للقائمين على التعليم وتصويرهم دوما على أساس
يبدو أنه لا مناص لنا من متابعة الجدل الدائر على صفحات هذا الفضاء، الذي طالما احتفينا بسمينه، وتفاعلنا معه وجذبنا، وإن أقلقنا غثه، دون أن نضيق بتنور وجرأة بعض رواد معسكراته، واصط
النقد ليس تجريحا، والاستدراك ليس تخطيئا، والملاحظة ليست تشهيرا، والمراجعة ليست تربُّصا، والنّقاش ليس سوء أدبٍ.. وأمَّة تسعى إلى الصدق مع ذاتها؛ بناءً أو ترميما..
تابعت تعليقات وملاحظات تفضل بها بعض الإخوة والأخوات الكرام على منشور طالبت فيه باعتماد البدائل الاسلامية في مجال التمويل بدل الاستمرار في المعاملات الربوية المحرمة شرعا، ورغم أن