رجال و نساء أساؤوا إلى دينهم و إلى وطنهم و أحيانا إلى أقرب الناس إليهم و بذلوا أموالهم و ضحوا بأغلى ما عندهم من أجل ولد عبد العزيز و دافعوا عنه بالأباطيل و الأكاذيب و استقبلوه إ
رغم أن هاذين الشابين الموريتانيين ،كانت صداقتهما لاحقا ،سببا لتعميق الظاهرة الإنقلابية فى الجيش الموريتاني و التعاون على استنزاف موريتانيا ،من يوم الأربعاء ٣أغسطس ٢٠٠٥و إلى اليو
تعتبر حرية التعبير إحدى أهم الحريات الأساسية للإنسان، فهي الحق السياسي المقيّد ببعض القيود الذي يتيح ُ للإنسان الحق في التعبير عن وجهة نظره، واعتناق الاراء دون مضايقة و التماس ا
القصة : ظل القائد المغولي "تيم أجين" يعارض الهجوم على الدولة الإسلامية طوال سنوات ، معللا ذلك بأن الإسلام فكرة ، ومن يحارب فكرة كمن يغلق زريبة على عقاب ، وحينما أقنعه مجلس (قوري
في معظم البلدان العربية، لا تزال الحكومات تضيق ذرعا بالمعارضين فيضطر بعضهم للإقامة خارج البلاد، لكن الغربة لا تعني بالضرورة الخلاص لهؤلاء، حيث تستمر الأنظمة في تعقبهم.
تزعجني أيما إزعاج تلك الصور و الأشرطة السينمائية التي صووها و أنتجها المستعمر لخدمة أهدافه و تبرير وجوده كـ"صابغ" للحضارة الحديثة على بلد يتشكل بفضله من خضم "السيبة" أو اللا دول
لعل متحف فردان الذي يحوي آلاف الجماجم ورفات القتلى من بينهم جنود موريتانيون من الكتيبة الثانية عشرة السنغالية بالجيش الفرنسي واللذين يبلغ عددهم في الحرب العالمية الأولى حسب سجلا
حين تنتشر الهجرة و التطرف في صفوف الشباب فقل لهم سببها ساسة هذا المنكب من الأرض الذي دأبت أنظمته العميقة على دوْس حيويّته بنعل البطالة و رمي مهدّءات تشغيل له على قارعة طريق تسمى
لكل أمة أيامها المسطرة في سجلات تمجد انتصاراتها وتخلد بطولاتها وتضحيات قادتها وفرسانها الشجعان، كما يسجل التاريخ أيضا ولكن بأحرف من ظلام لحظات الإخفاقات والكبوات والمآمرات والخي