هل هي الحرب في مالي أم الحرب في موريتانيا؟في مقال سابق، تحت عنوان "ماذا ينتظر العالم بعد تدمير ليبيا"، كنت قد ذكرت أن منطقتنا هي من ستدفع ثمن تلك العملية الرعناء التي دبرتها فرن
من المؤكد بأن إعلان الرئيس الأمريكي السيد دونالد ترامب، عن عزمه إنهاء أهلية موريتانيا للاستفادة من نظام الأفضلية التجارية بموجب قانون النمو والفرص في إفريقيا المعروف بـ (AGOA)،
ترتفع أنظار متابعي الشأن العام، لاحتمالات أوجه اللعبة الرئاسية في يونيو 2019، حيث ستنتهي عهدة ولد عبد العزيز دستوريًا، مما يطرح السؤال هل سيحترم الدستور، أم سيُقدمُ على تغييره و
منذ يوم أمس يسألني بعض الأصدقاء حول ما يتداول من معلومات تخص اتفاقية الشراكة مع مستثمر اجنبي من أجل بناء واستغلال رصيف للحاويات وآخر للمحروقات في ميناء الصداقة بانواكشوط.
بعد عدة أسابيع من الانتظار، تم تشكيل حكومتنا أخيراً. مثل البلجيكيين، قبل بضع سنوات، كان بإمكاننا أن نبقى أكثر من ستة أشهر بدون حكومة، وسنكون بالتأكيد أفضل حالاً.
كلمة الإصلاح سبق لها وأن كتبت في هذا الموضوع الذي يضع نفسه الآن أمام كل قادة المنطقة حاليا مستجديا متبتلا أمامهم وفي خلفيته أنه صارخ منذر من شر قد اقترب أوانه ، ودمار نتيجته إها