بعد انتخابات لم تكن عادية؛ كثر فيها التنافس والصراع وتعددت فيها الوسائل المستخدمة لكسب أصوات الناخبين والتأثير عليهم، وبعد جولات ماراتونية أفرزت هذه الانتخابات خريطة سياسية جديد
تعتبر زيارة عزيز لفرنسا مرتب لها من قبل ولم تكن وليدة الصدفة فلقد كانت نتيجة للأوضاع المزرية التي يعيشها الشعب الموريتاني الأبي وخاصة الطبقات المهمشةوالمطحونة من هذا المجتمع وخا
تابعت باهتمام كبير مسيرة وزير الخارجية الموريتانية، والمسؤول الأممي السابق إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أيام كان مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، في محاولة من الهيئة الدول
الحقيقه _أنواكشوط _عبر رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان الموريتانى) الشيخ ولد بايه عن امتعاضه من القرار الأخير الذى أتخذه الرئيس الأمريكى "اترامب" والقاضى باخراج موريتانيا من اتفا
الحقيقه _أنواكشوط _قرأت للتو رسالة من مواطنتنا الثمانينية هولي صال. إنها تــُـسائل فينا صفاتنا كمستودع لتمثيل الشعب، يملك سلطة التشريع في الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
جاء فى بيان نشره الجمعة الثانى من نوفمبر 2018 "المكتب الأمريكي للممثلين التجاريين -US-trade représentatives office" أن الرئيس الأمريكي"دونالد اترامب" ينوى تعليق الإعفاء الضر
يبدو أن هناك ضرورة لتقديم قراءة ثانية، أو على الأقل، لتصحيح فقرة جاءت في قراءتي الأولى لتشكيلة الحكومة الجديدة، وقد جاء في تلك الفقرة ـ المراد تصحيحها ـ بأن تعيين السيد سيدي محم
لا أريد من خلال هذه الكلمات أن أسوق دروسا في السياسة ولا في فنون ترويض "الفحول" ولا توجيه الغافلين ولا تقويم المعوجين التائهين في عوالم المنافع المتعودين على سلق الأنظمة بألسنهم