لا يمكن تفسير بعض القرارات التي تصدرها حكومة "ولد حدمين"، وبأوامر سامية من الرئيس"ولد عبد العزيز"، لا يمكن تفسير تلك القرارات تفسيرا منطقيا، إلا إذا جعلناها في خانة الأعراض المر

افتتح كتاب الله بحروف مقطعة (الم ) ليكون ظاهره حروف عربية وباطنه فهم وسلوك وحياة ومعيشة ؛تدبرا ومعايشة لواقعه وأزمنه عبادة وتوحيدا لمن خلقه ونزله تنزيلا؛ ليكون نصيب أهل النفاق ن

ما أغرب هذه البلاد!

إذا جاء رمضان، نادى مناد من قبل السماء، يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر.

بعد بث قناة "الثقافية" لمهرجان براعم المديح في نسخته الرابعة، المقامة بنواكشوط 18 و19 و20 إبريل 2018 لاحظ الكثيرون تخلف وزارة الثقافة والصناعة التقليدية عن المهرجان الخاص بالأطف

هنيئا لنا ولأمتنا برمضان.. ولكن رمضان صار رمضانين:

القصة: حينما يأس أنصار بن أبي، في المدينة من ولاء المجتمع لقائدهم بعد ان سحب الرسول صلى الله عليه وسلم البساط من تحت رجليه، أصبحوا كلما أراد أحدهم احداث بلبلة ما، صاح يآل الأوس

يعلمنا التاريخ أن قرارات الدول الكبرى ليست مرتبطة بلحظة تاريخية عابرة، وليست ردة فعل مفاجئة، ولكنها تحاول تجسيد استراتيجيات طويلة المدى، والاستجابة لتشكل مراكز القوة في الخريطة

تعود الديمقراطية من حيث النشأة والجذور إلى اليونان وتعني عندهم حكم الشعب نفسه بنفسه حيث يصبح

كلمة الإصلاح ـ لإدراكها جيدا ـ وأحمد الله وأشكره على ذلك الإدراك أن كل ما جاء في القرآن هو حقيقة واقعية  ستجدها كل نفس وفق ما جاء في القرآن ـ بالكم والكيف ـ ووجود هذه الحقيقة أم