إليكٓ ذراعي التي ما وهنتْ ولن تهِنٓ عن إسنادك حتى تُوارٓى أنتٓ أو تُواريٓها الثرى، ان شاء الله.
إليكٓ يراعي الذي كان مِدادُه أولٓ بحر تعلّمتٓ السباحة فى نقاء مياهه.
لم أر في حياتي أكثر جهلا من ولد عبد العزيز و لا أكثر غباء من ولد بايه و لا أكثر تحملا للاحتقار من ولد محم خيره و لا أصبر على تحولات الزمن الصعبة من ولد الغزواني و لا أكثر انضباط
حبذا لو لم أشهد الجامعة وأدرس علم الأصوات والدلالة والمدلول ولم أتعرف علي سوسير وغيره من علماء اللسانيات فأستريح من التفطن فلا أفصل بين انتسب وانتمي ,وحدهم الذين لم يدرسوا في را
القصة: سمع الخليفة عبد الملك بن مروان بقصة كثير وعزة واشتاق لرأيتها وفي احدى سنوات حكمه وبعد موت كثير وفد إليه وفد من عشيرة عزة وكان الأخيرة ضمن الوفد وحينما رآها عن قرب لم يجده