الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد فإن مجال القول في الإمام المجدد بداه بن البوصيري واسع
مما لا نجد كبير عناء في تفهمه، قلق خصوم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية من عملية تقييم وتقويم مساره وتفعيل وتجديد هيئاته، خصوصا إذا كان ألئك الخصوم لا يمتلكون من أدوات مواجهته غير
"موريتانيا أرض المليون شاعر" تلك هي الفكرة التي انطبعت في أذهان الكثيرين عن موريتانيا بل ربما صارت حقيقة لا تقبل المجادلة والطعون لدى آخرين، وهي التي أعطتها الشهرة التي طارت به
إن الإنسان يحتاج إلى تغيير نفسه دائما ، باعتبارها أصلا لكل ما يصيبه من سوء ، قال تعالى : (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُ
تمر اليوم الذكرى الأولي لرحيل أحد أبناء موريتانيا البررة الذين خامرهم حبها منذ نعومة أظافرهم وترجموا ذلك الحب العارم والشغف الكبير إلى خدمة لها وتضحية من أجلها: إنه الرئيس الساب
تُعَدُّ البنية التحتية، وخاصة منها شق الطرق، أهم إنجازات هذا النظام في بداية عهده، ويعدُّ تسجيل مليون ومائة ألف منتسب للحزب الحاكم إنجازا غير مسبوق في نهاية هذا العهد.
هل هي عقيدة الجبرية أم القدرية – عقيدة أهل السنة – حين تكون في شعب من شعوب الأمة الإسلامية اسما ومهجة وهوى أم أننا في مجتمع من العوام تختلط عليه المفاهيم ويقول ما لا يريد.