كل الحركات واللقاءات والخرجات الإعلامية التي يقوم بها الرئيس محمد ولد عبد العزيز من حيين لآخر لا تعدو أن تكون رسائل وداع، رغم محاولة البعض اعتبارها عكس ذلك، وحتى وإن كان هو نفسه
كان من التقاليد الجميلة في الجمهورية الأولى أن ينظم حفل اختتام السنة الدراسية في الثانوية الوطنية وأن يحضره رئيس الجمهورية رفقة الوزراء وأعضاء السلك الدوبلوماسي ,وكان من التقا
إن ولوج الموريتانيين المهمشين لحرية التعبير و الذين أحكمت الأنظمة المتعاقبة إبقائهم خارج دائرة الحياة العامة، وتمسكهم بحماس عفوي بمسيرة التغيير البناء وقائده فخامة الرئيس محمد
الحقيقة – أنواكشوط - اعربت المبادرة الوطنية من أجل وحدة الصف وترسيخ الاعتدال والوسطية التي يرأسها الشيح محمد الحافظ النحوي، عن امتنانها للشعب الموريتاني لما أحاط فضيلة الشيخ احم
بالرغم من الجهود البناءة التي بذلها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في السنوات الأخيرة من أجل تنمية مستديمة لقطاع صيد الأسماك، بصورة عامة لا يزال قسم الصيد التقلي