لن تمر سانحة عن العربية دون أن نسجل بعض الملاحظات والتحديات التي تعوق تطويرها عالميا ومحليا، ولن تمر أي مناسبة حتى نعلن ونصدح بملء أفواهنا، ناصحين بما تبين لنا وبما نراه يخدم هذ
في كل مارس من كل سنة نستحضر ذواتنا ونطرح تساؤلات وجودية تخصنا قد لا نعثر لها على أجوبة شافية في الثقافة "الذكورية" "المغشوشة"، لكن ذلك لن يمنعنا من طرحها على رغم عناد الكبت والج
مع سطوع نجم المبادرات المطالبة بامورية ثالثة وتجمع تلك المبادرات امام القصر الرئاسي وفي الداخل وحتي في الخارج يستوجب علي كل مواطن مهما كانت فصيلته السياسية ووجهته القومية وأد
الخليفة الراشد عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- مؤسس الدواوين ، وفاتح بيت المقدس، وإمام العدل،وجه أجيال الأمة المسلمة فقال: (نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذل
إن اللغة في أي مجتمع هي الواجهة الحاملة والحاضنة للملامح الأساسية للهوية، ومن خلالها يتشكل معنى الانتصار والانكسار والمحبة والكراهية والألم والسرور، ومن منظورها تتحدد مفاهيم الم
على خلفية المقال الذي نشرته المسؤولة بقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش "كاندي أووفيم" بموقع المنظمة على الإنترنت، والذي وصفتني فيه بالصحفي "المشوش"، وال
من عجائب أهل هذه البلاد أنهم لا يعترفون بمواهب ألمعييهم من المبدعين، و لا يجمعون على الاعتراف بنوابغهم من الاستثنائيين، و لا يذكرون عطاء أي منهم إلا مرغمين تحت وطأة نفاذ سمعتهم
"الأنتخابات الرئاسية الموريتانية2019" لاصوت يعلوا علي صوتها في ساحة المعركة السياسية الموريتانية فقد ملئت الدنيا وشغلت الناس كما يقال رغم ضعف فرص التناوب والتغيير فيها وكثرة الم