عام 2011 وقعت مجموعة من الأطباء العامين والممرضي برتوكولا تم بموجبه إضافة زيادة علاوة خطر على رواتب الأطباء العامون والممرضين والقابلات وفنيي الصحة وعمال الدعم، وذالك كنوع من ر
يتردد على المسامع كالسيل الجارف خلال عديد التظاهرات العلمية و المحاضرات الفكرية ـ ذات الاهتمامات الموجهة إلى إشكالات المعاناة من التخلف الحضاري بتشعباته الاجتماعية و الفكرية و ا
الحقيقة – أنواكشوط - يلاحظ بعض المراقبين تذمرا في صفوف المعارضة المناوئة لنظام الرئيس ولد عبد العزيز من أدائها وهو ما أعرب عنه بصورة مباشرة الرئيس الدوري السابق للمنتدى الوطني ل
فبالرجوع قليلا إلي التفصيل في أسباب رئاسة رئيس الجمهورية لموريتانيا في ناحيتها المالية فقط دون أن يكون رئيسها أمنيا داخليا أو صحة أو في التعليم أو في وزارات تموين السوق إلي آخره
إن من يتابع ظاهر الرقية بشقيها الشرعي والغير شرعي في موريتانيا يخرج بانطباع أن المجتمع وصل حالة مرضية يصعب معها العلاج، وإن كانت قد بسطت سدولها على كافة أطياف المجتمع بشرائحه وط
تعيش المنطقة العربية اليوم بداية تضعضعا وانكسارا للثورة المضادة، التي نواجه اليوم في موريتانيا جزءا من رذاذها، بدأ قبلها بردة فعل قائد الحرس الرئاسي على إقالته من منصبه، مرورا ب