منذ أن وصل الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى سدة الحكم بعد انقلاب 2008 وانتخابات 2009 و2014 ظلت هيمنة القصر على كل شاردة وواردة في السياسة الداخلية والخارجية للبلد.
الحقيقة – أنواكشوط - قبل أن تطرد القوات الفرنسية تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي من المدن في الشمال المالي وفي أوج حكم التنظيم لتلك المدن تلقيت اتصالا من هاتف محمول ومن شخ
هناك ثلاث كلمات مفاتيح جاءت في التسريبات التي نسبت إلى مقابلة قيل أن الرئيس كان قد أجراها مع "جون أفريك"، وأنها ستنشر كاملة في وقت لاحق..هذه الكلمات المفاتيح هي:
مقاطعة باسكنو مقاطقة موريتانية عتيقة تقع في أقصي شرق ولاية الحوض الشرقي الموريتاني 200 كلو متر شرقي مدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي علي الحدود الموريتانية المالية، وتتكون
نبدأ هذه الحلقات من فكرة إعادة التأسيس، لنقول ان المؤسس الأول لموريتانيا ان لم نقبل تاريخيا بأنهم المرابطون والمعقليون والفوتيون، بما يرمزون له من أجناد الفاتحين ، والمعربي
لا تظهر موريتانيا اليوم ملامح دور أبنائها المثقفين عموما والموجودين في الدول الأوربية على وجه الخصوص، سواءا تعلق الأمر بالطرح والتنظير أو الممارسة والتطبيق ..، أمر الذي لا تشير
يمكننا أن نستنتج ودون مشقة تذكر بأن الحزب الحاكم قد فشل فشلا ذريعا في المهام الموكلة إليه، ويكفينا من الأدلة على ذلك الفشل بأن نلقي السمع لما يقوله الوزراء عن الحزب الحاكم، أو أ
كلمة الإصلاح تحمد الله وتشكره طلبا للزيادة علي أنها لا تحمل من الموالاة ما يحجب عنها ما يصدر من الرئيس أيا كان ، ولا تحمل من المعارضة ما يستر عنها الأفعال الخيرة للرئيس عند وقوع
بنفخ بعض السفهاء من امتنا عبثا في الفتنة ، بين الشيعة والسنة ،ويسخرون ابواق اعلامية ،لتلك الدعاية وهي الفتنة بين الذين آمنوا انهم يريدونها حربا لا هوادة فيها ،تنتهي بانتهاء أح