لست ادري على أي خشبة من خشبات مسرح مأساتنا يمثل الآن ويرقص على جراحنا رسل الدولة العميقة والمبشرين بالجمهورية الثالثة، ما أعرف بعضا منه وليس على وجه الدقة واليقين هو أن أعضاء لج
نحن نثق في أن الرئيس اختاركم من بين أمة الأربعة ملايين،واجتهد في اختياركم، من أجل أن نضع الخلافات جانبا،وأن نؤسس لبنيان حزبي جمهوري وديمقراطي،لا يسلم فيه المسلم أخاه، ولا يظلمه
كلما أثير موضوع العبودية وإستتباعاته المختلفة خرجت أصوات توزع التهم وتعتبر المتحدثين في عمومهم مجرد عملاء مأجورين تدفعهم مطامعهم الذاتية وبحثهم عن فتات موائد الآخرين , أو حرصهم
ليس لي موهبة الأستاذ الفاضل في نشر 3 مقالات في أسبوع واحد، لكنني سأحوز شرف الرد على مضامين تلك الأجزاء الثلاثة من عنوانه "حتى لا نضيع فرصة 2019" في مقال واحد.
شهدت منصات التواصل الاجتماعي ومحطات الانترنت اللامحدودة، وخاصة تويتر والفايسبوك خلال الأسبوع الماضي تداول العديد من التغريدات القيّمة لرئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ
منذ أسابيع و قبلها بشهور قالت الحكومة الموريتانية بأنها ستوفر العلف بكميات هائلة و بأسعار في المتناول، لكن المتابع لهذا الشأن بعد إنطلاق البرنامج يوم الإثنين و المشاهد اليوم و ق
ليس من مصلحة بلد يعرف احتجاجات جهوية تاريخية، وأزمة فقر باتت ترمي بالعشرات إلى القبور تدافعا على لتر من الزيت، واحتقانا سياسيا معقدا، أن يعمل على توسيع دائرة التأزيم بالتعنت عل
الحقيقة - أنواكشوط - 200 مليون أوقية من أموال دافعي الضرائب "تنهب" على مرآى ومسمع من مفتشية الدولة وبتأمين ورعاية من رئيس السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية ووزيرة العلاقات
تلزم النظم والقوانين والأعراف كل موظف أو عامل عمومي أو خصوصي - يعمل في إطار منظم أو وفق عقد واتفاق محدد – باحترام "السر" المهني وعدم إفشاء المداولات والمعلومات والوثائق التي يطل
حضرت مساء أمس 05/02/2018 محاضرة للدكتور محمد ولد مولود رئيس حزب تحاد قوى التقدم نظمها منتدى الأواصر و كانت تدور حول المشاكل السياسية والمجتمعية في موريتانيا اليوم بما فيها مشكلة