منذ بداية الأزمة القطرية الخليجية، ونحن نسمع ونقرأ من يوم لآخر تصريحات ومقالات مشاكسة من قبيل : ترهات المرجف الكبير (إسحاق الكنتي( و أصحاب الجشع والطمع، متصيدي الجيوب؛ وذوي الفك
أن يرفع تقرير باسم لجنة فنية حكومية، إلى لجنة وزارية، يرأسها الوزير الأول، وتعتمده هذه اللجنة الوزارية، دون أن تطلع عليه اللجنة الفنية، التي يفترض أن تكون أعدته أصلا، فذلك ما يص
منذ اليوم الأول من أزمة الخليج وإلى غاية يوم الناس هذا، وأنا أبحث جاهدا بين سطور مقالات كبار الكتاب وفي ثنايا التقارير والتحاليل التي تبثها كبريات الفضائيات لعلي أجد تفسيرا مقنع
لاشك أن مدينة كيفه عاصمة ولاية العصابه ثاني أكبر مدينة في البلاد من حيث الكثافة السكانية بعد العاصمة انواكشواط تئن تحت وطأة أزمة عطش خانقة منذ سنوات حولت حياة السكان إلى جحيم ،
كل شيء تغير في هذا العالم يا فخامة الرئيس، المثل، والقيم، والخرائط، والمصالح ، والمطامح، كل شيء تقريبا تغير يا صاحب الفخامة، إما فجأة ،وإما تدريجيا ،المهم أ ن كل شيء ـ باستثناءا
لم تعدم المنطقة العربية يوما أزمة من الأزمات فمنذ زرع الكيان الصهيوني في خاصرة الأمة الاسلامية وهي تشهد الكثير من التجاذبات والأزمات والتي تحولت في بعض الأحيان إلى صراعات وحروب
إثر نجاح لائحة "الإصلاح" في مباريات النقابة، انطلق قطار الحديث على الأقل عن تنقية الحقل الصحفي، على يد المكتب التنفيذي الذي ظهر دون الرجوع للمجلس النقابي، النافذون فيه بعض أعضاء