لقد ترددتُ كثيرا في كتابة ونشر هذا الاعتذار وذلك لأني لم أكن أرغب إطلاقا في انتقاد أي قرار لحكومة بلادي خارج الإطار المحلي الضيق، فأنا من الذين يرون بأن ذلك مما لا يليق، ولكن
مالي جمعته، تعبت في تحصيله ،فتحت علي أبواب إنفاق تتطلب أن يكون المال بيدي دائما : إنفاق يومي، مرض متوقع ،مصروفات نقل أو اتصال ...أوجه إنفاق كثيره ، ووجوه تحصيل محدودة ، كل ذلك ي
ينتابني شعور مختلط مذ قفزت الى الأذهان مسالة شائكة وجميلة تتعلق بتنقية الحقل الصحافي،وتبدت لي صورة وردية في "مونولوج داخلي" يكاد يشبه الحلم اخشى ان يتحمض شريط الحلم فينتج صورة
سال مداد كثير في موضوع الفوارق الاجتماعية ، وولدت منظمات و أحزاب و شخصيات حازت الشهرة ، لكن الواقع ينبئ أننا لا زلنا في بداية الطريق ، و لا زالت الهوة سحيقة و الفوارق كبيرة ، و
واجه بعض كتابنا و أصحاب الرأي فينا قرار الدبلوماسية الموريتانية القاضي بقطع العلاقات مع دولة قطر الشقيقة، واجهوه بحملة انتقادات لاذعة، تقمص خلالها بعضهم دور الفقيه في العلاقات ا
الحقيقة/انواكشوط/شكل إعلان الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز القاضى بإلغاء مجلس الشيوخ الموريتانى وإحالة الفاعلين فى الغرفة للتقاعد خلال مهرجان حاشد بالنعمة يوم الثالث من ما
ليس الطعن من الخلف، أو خذلان الأخ، أو التحامل عليه، أو وصفه بمنفرٍ،أو مُحقرٍ، بأمر نادر في نجد،فقبل أن يوارى جسد النبي الأعظم الطاهر الثرى طلع من نجد قرن شيطان،وأشرئبت أعناق أهل
في هذا الظرف العربي والإسلامي العصيب الذي تتعدد فيه الأزمات والحروب والفتن، والذي أصبح من الصعب أن نجد فيه موضع أصبع معافى على خارطة العديد من بلداننا العربية، فسوريا قد حلت بها