كل الدول التى احتلت الريادة العالمية فى الإنتاج والتطور إنما وصلت إليها عن طريق سواعد أبناءها لأوفياء، ممن حملوا مشعل العلم وأناروا الدرب ، والمتفحص بعمق يجد أن جانب التكوين وا
كثر الحديث وتعددت الأطروحات والمواقف حول مسألة قطع العلاقات الموريتانية القطرية منذ أن تم ذلك مطلع الأسبوع المنصرم، وقد فضلت الصمت والتريث كعادتي وان ابحث لنفسي عن مكان قصي بين
إنهم كثر الذين يعلو شأنهم بعدما يكتبون أسوأ ما تستطيع أن تجود به، كتابا و شعراء و غيرهم، أقلامُهم الحانقة اللاذعة و تنفث أنفاسهم الغاضبة الكارهة من الكلام الأقصى بذاءة الألفاظ،
نتحدث في هذه الخواطر عن تداعيات هذه الأزمة على الوحدة العربية، و مواقف مؤسسات العمل العربي المشترك منها، و البيانات الصادرة عن بعض الحكومات العربية، و تناول بعض وسائل الإعلام ال
موقف قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر من طرف أنظمة مصر والسعودية والبحرين والإمارات بنية ابتزاز وتركيع اخوتنا القطريين قرار لا يُفهم إذا لم يُوضع في إطاره الاستراتيجي وعمقه التار
في خضم الفوضى إلا لكترونية الهدامة, والتي تعيشها بلادنا للأسف منذ فترة, أتيح لكل مفلس أن يســوم ويتطاول على أي رمز’ سواء كان وطنيا كان أم سياسيا,ام دينيا في حين لايتعدى سقف غرض
إذا كانت الدبلوماسية هي ممارسة العمل الدبلوماسي من أعمال السيادة تمارسه أي دولة مستقلة معترف بها باعتبارها نشاطا مأسساتيا يمارس بعد قيام الدولة ، فإن الدبلوماسية الموريتانية بين