في منشور بلا اسم ، تعتبره مقال رأي ، ركيك اللغة و التعبير ، هاجمت فيه وزير العدل و القضاء و احتقرت الجميع و سخرت من كل شيء في البلد، ظنَّت فيه (محقة)، أن بلدا يكون فيه عزيز رئي
قد صار من المؤكد أن عدوى (إيبولا الآنا) أسرع من كوفيد 19، وأخطر على الأخلاق من الفقر التربوي (جوع القلب)، وأكثر فتكا بصتحته من الجهل على متصدر المجالس مع الغير ( الناس البرانية)
إن تحقيق العدالة للصوفي ولد الشين يقتضي أمرين في غاية الأهمية، أولهما معاقبة الجناة وهذه نقطة يُطالب بها الجميع، وثانيهما ـ وهذه لا تقل أهمية عن الأولى ـ العمل على ترسيخ الخطاب
قد صار من المؤكد أن عدوى (إيبولا الآنا) أسرع من كوفيد 19، وأخطر على الأخلاق من الفقر التربوي (جوع القلب)، وأكثر فتكا بصتحه من الجهل على متصدر المجالس مع الغير ( الناس البرانية).
ربما تكون جنازة الراحل الصوفي ولد الشين هي الجنازة الأضخم في تاريخ الجنائز في البلد، وربما تكون كذلك هي الأكثر تنوعا والأكثر تعبيرا عن موريتانيا الموحدة والمتآخية بكل شرائحها وم
في مثل هذه اللحظات الحرجة و التي أدخلت القلق على كل المهتمين بهذه الأرض، بوحدتها و سلامتها، خرج الشعب الموريتاني صفا متحدا مؤكدا أن المصير واحد، وكانت رسالته واضحة نحن متحدون و