تابعتُ نتائج باكالوريا 2023 على المستوى الوطني هنا في موريتانيا، وتابعتُ بعض نتائجها في دول شقيقة كالجزائر والمغرب وتونس، وبعد هذه المتابعة وجدت أن تلك النتائج تستحق قراءة خاصة،
لقد أصبح من واجبنا اليوم النزول إلى الحديث عن ظاهرة الزيدنة المخجلة ، بعدما أصبحت في بلدنا مظهرا من مظاهر السلطة و قبل أن تتحول ـ بعد استفحالها إلى هذا الحد ـ إلى جهة لتوزيع شها
آن لنا اليوم أن نطلب من البرلمان الموريتاني أن يستدعي على جناح السرعة ، المسؤولين عن إبرام اتفافية الهجرة السرية مع إسبانيا ، بعد إعلان منظمة Stopdeportacion الإسبانية، أن حكومة
أذهلتني روعة مواقف أسرة المتهمة بالإساءة إلى الجناب النبوي الكريم ، المتقدمة علينا جميعا في البراءة مما حدث و الاستياء منه و من كل من يتهم به ، حتى لو كانت ابنتهم ..
تَحَفُّظ السلطات اليوم على هوية المسيء(ة) إلى نفسه بالإساءة إلى سيد الوجود عليه أفضل الصلاة و السلام ، أمر في غاية الريبة ، لا يمكن تفسيره بغير حماية المعني (ة) لأسباب غير بريئة
في الغالب يلتئم مجلس الوزراء كل أربعاء من كل اسبوع، و تشرئب الأعناق نحو نتائجه، لما تحمل من ترقيات لكبار الموظفين و صغارهم، و أحيانا في صفوف حملة الشهادات من خارج سلك الوظيفة ا
ما زال العبيط الإخواني المغرور ، أوسمان سونغو ، قائد حراك شباب النهب و التلصص و التخريب في السنغال ، يهدد كل يوم في خطبه الصبيانية الحالمة ، الدولة الموريتانية ، بإحياء مشروع ال