كثيرا ما نسمع من بعض المهتمين بالشأن السياسي والمعارضين للأنظمة الموريتانية المتلاحقة أن إيجاد الدولة الحديثة (دولة العدالة الاجتماعية والرخاء الاقتصادي) مرهون باختفاء الجيش من
كانت موريتانيا تعتمد نظامها المحظري الفريد من نوعه بين كل المناهج التربوية في العالم وقد مكنها من ازدهار علمي ومعرفي لا نظير له وخاصة في مجال علوم الدين واللغة العربية .
خصص موقع " عبقر كوم" خبره الرئيسي لخروج عشرات شيوخ القبائل فى نجد وتهامة لمبايعة النعمان ابن المنذر والمشاركة فى "إنجاح" فرمانه السلطاني الذى سيعرض على عامة الناس لإقراره
الحمد لله رب العالمين الحق المبين العلي الحكيم مدح أهل الحكمة فقال : ﴿يوتي الحكمة من يشاء ومن يوت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولوا الالباب﴾، والصلاة والسلام على من
لا أخفيكم بأني كنتُ أتوقع أن يتحسن حال الطلاب الموريتانيين في الخارج وفي الداخل في عهد وزير التعليم العالي الحالي، ولكن الذي حدث هو أن حال الطلاب قد ازداد سوءا في عهد هذا الوزير
بالمختصر، يمكن أن يكون لأهل السياسة في موريتانيا، موالاة ومعارضة، كتاب يعلّم الإنسان كيف يصقل تاريخه ويبني مستقبله السياسي "في خمسة أيام"، ولكن مع ذلك ستظل "وحدة الهدف" غير مقنع
سيختتم الرئيس محمد ولد عبد العزيز مأموريته الثانية والأخيرة قبل الطلاق الرجعي دستوريا للحكم؛ باستفتاء آخر حول مواد دستورية سماها البيان الوزاري بالتحسين والتعديل.
مع تقديري لسنة الحوار بين الأغلبية الحاكمة والمعارضة ، وأثر ذلك على البلاد و العباد، إلا أني قد تعلمت مؤخرا حكمة وحنكة من متابعتي للمشهد السياسي و الإعلامي :