دون الخبير القانوني نائب رئيس حزب اتحاد قوى التقدم بخصوص حديث الرئيس محمد ولد عبد العزيز عن استشارتهم التي قدمها لهم فقهاء القانون غير المسيسين والذي وصفهم بفقهاء قانون الظل وقا
مدخل : مهما قال ولد عبد العزيز و مهما فعل و مهما تظاهر بتجاهل الواقع ، ستظل الحقيقة التي لا تخفى على أي عاقل، أن الضربة التي وجهها له مجلس الشيوخ ، تفوق قدرته على الفهم و تفوق ق
حكى كل صحفي اسمه ، وهذا المساء قدم الرئيس لمحاوريه درسا في تصريف الأفعال، ورسائل سياسية غير مشفرة ، أولها أن جيش قريش أدري بشعاب مكة، قائلا لكل أبناء البلد:
سال الكثير من الحبر هذه الأيام بعد رفض مجلس الشيوخ مشروع القانون الدستوري رقم 17- 118 المثير للجدل، ونتيجة لذلك برز العديد من الآراء التي تبحث عن مخرج دستوري من هذه الأزمة، ما
في فرنسا التي تأثر بها الدستور الموريتاني، انصرف النقاش حول التعديلات الدستورية من نقاش الجوانب الإجرائية إلى الاهتمام بأبعاد ومحتوى تلك التعديلات، فقد أدى تعاقب التعديلات والتو
الحقيققة / انواكشوط / أثار الرئيس محمد ولد عبد العزيز العديد من النقاط والمواقف خلال مؤتمره الصحفى ليلة البارحة، وأعاد الجدل الدائر بشأن الدستور للواجهة، وكشف عن عمق الخلاف القا
في ظل عالم مهدد بالكوارث يتحكم فيه رأس المال وشركات عملاقة لا تهدف إلا إلى الربح، عالم على وشك الهاوية بتأثير إفرازات العولمة التي جعلت الشيء يقابله الثمن و الثمن فقط !
تمخض يوم 17 مارس 2017 عن رفض مجلس الشيوخ، بأغلبية كبيرة، لمبادرة رئيس الجمهورية الرامية إلى إقرار تعديل دستوري مما أذكى الجدل من جديد حول المساس بالميثاق الذي يشكل مربط القوانين