لم يعد مستحيلا على المتابع لما يجري وبعد المؤتمر الصحفي، والتعديل المزمع على الدستور، تخمين كنه ما يدور في ذهن سيادة الرئيس، بل إن شئت "الملك"، وكما دعاه مؤخرا وعلنا أحد فرسان "
كانت مدينة نان جينغ الجميلة هي عاصمة الصين قبل أن تتحول إلى بكين لكنها حافظت على بعض من ذلك التاريخ من خلال اسمها الذي يعني " العاصمة الجنوبية " ، هي مدينة تاريخية بامتياز لكنها
ما من ريب في أن سياسات التمييز الإيجابي لصالح ولوج النساء المتعلمات إلي الحقلين الإداري و السياسي بدأت تؤتي "آَكَالَهَا"(جمع أُكُلٍ) ذلك ما تصدع به "حُمَي" تنافس العائلات المور
قبل سنوات وسنوات كتب صلاح خلف – أبو إياد – في كتابه "فلسطيني بلا هوية": أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر"، كانت عبّارة كتبها صاحبها وهو يرى بأم العين رفاقه "المناضلين" وه
بعد اسقاط مجلس الشيوخ الأجلاء الانقلاب على الدستور، يأتي التأكيد من الرئيس الشرعي الذي أقيل بانقلاب ردة فعل 2008، وبدعم للأسف الشديد من المعارضة السياسية، وكأن التاريخ يعيد نفسه
"إنّ الثّقافةَ تنمو مع النّمو الحضاريّ للأُمم، ولكنها قد تتراجع مع مرور الوقت؛ بسبب عدم الاهتمام الكافيّ بها ممّا يُؤدّي إلى غيابِ الهوية الثقافيّة الخاصة بالعديدِ من الشّعوب"
منذ إفشال مجلس الشيوخ تمرير التعديلات الدستورية عبر المؤتمر البرلماني، وإعلان الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال خرجته الإعلامية الأخيرة نيته تنظيم استفتاء شعبي لتمريرها _ وتحميل ا