الحقيقة/انواكشوط/هذه التدوينة قبلية بامتياز وهي خاصة بقائد أركان الجيوش محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني , جئت بها ردا علي ماقاله المخضرم محمد يحظيه ولد ابريد الليل
في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو
قضية الغلو والتطرف في الدين قضية حديثة قديمة حيث رافقت الإسلام منذ عصوره المبكرة ، وكانت على الدوام بمثابة التحدي الذي يتربص بالعقيدة وصفائها وبالأمة ووحدتها، وقد تمكن الغلاة
لا شك أن حرية التعبير عن الأفكار والآراء مصانة ومعروف أنها جزء أساسي من حقوق المواطنين ولا ينبغي إسكات صوت أي مواطن؛ شريطة عدم ترتب الضرر عن ما يصدر منه، وطبعا تختلف ماهية الضرر
في أواخر شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2011 وبعيد الاحتفال بما بات يعرف بالتحرير الكامل لليبيا إثر مقتل العقيد الليبي معمر القذافي، كانت كشوفات وإضبارات المجلس الوطني الانتقالي تحوى 2
الحمد لله رب العالمين ناصر المؤمنين وولي المستضعفين نسأله البصيرة في الدين وفي شؤون المسلمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى صحابته والتابعين ومن تبعهم ووالاهم
عمل أخوان فترة ماضية في العاصمة القطرية – ولا أدري أما زالا يعملان بها- في متجر لهما، واكتسبا شهرة لدى بني وطنهما هناك من توفير المواد المميزة للشخصية الموريتانية من ثياب وشاي
لا تزال الدولة الموريتانية حديثة النشأة رغم تقادم العهد وطول التأسيس ، والامر في ذلك عائد إلى تشابه في التفكير وتطابق في الفهم والتحليل لدى العوام والساسة ولا ادل على ذلك من الخ