لا تخفى أهمية مؤسسة المعارضة السياسية على ذي بال بوصفها من أهم المظاهر المجسدة للتعددية السياسية، ولكونها أيضا رقيب على ممارسة السلطة القائمة للصلاحيات الدستورية والقانونية وفق
شرعت بلادنا مؤخرا في تطبيق حزمة قرارات تنظيمية لقطاع الصيد، نجم عنها حزم الصيادين السنغاليين لأمتعتهم استعدادا للرحيل، في حين بدأ البلدان في عملية لإحصائهم وتنسيق جهود مغادرتهم
إن كان تحديث نظام الدولة مطلبا ضروريا وأمرا ملحا إلا أنه ليس غاية في ذاته، إذا لم يوازي ذلك قوة وتقدما للمجتمع الذي هو أساس أركان الدولة الثلاثة ( الشعب، الوطن، الحكومة) ومصدر ق
لم يكتف أعداء الأمة العربية بتمزيق نسيجها العضوي والاجتماعي وتقسيمها جغرافيا إلى أقطار ودويلات ، بل سلبوا أجزاءا عديدة منها مثل فلسطين وإمارة الاحوازالعربية التي تطالب الآن بال
إن الأزمة السائدة في المغرب العربي حاليا والتي تثير قلق حملة الهم العام من النخب المغاربية،ليست آتية من فراغ،بل تتنزل في سياقات متداخلة مأزومة، وهذه الأزمة مرتبطة ومتأثرة: