كلمة الإصلاح هذه المرة تبدأ بحمد الله وشكره على تـلك الهبة التـلقائية التي قام بها الشعب الموريتاني المسلم إثـر نشر ذلك القانون النوعي المسيء أمام البرلمان للمصادقة عليه ، ومن ا
قد يكون هذا العنوان صادما للبعض عند النظرة الأولى ، مفرطا في الجراءة لكن مهلا و"اضبطوا أعصابكم" أيها المارون من هنا حتى تقرأوا التدوينة كاملة وبعدها يصبح حديثكم عنها قبولا أو رف
في البداية أسارع إلي القول بأنه في المنظور الإسلامي لا يمكن للمسلم أن يتلقى تشريعا يمس أي جانب من جوانب حياته إلا من الله سبحانه وتعالى المشرع الأجدر والأوحد الذي له {الأمر من
الحقيقة-أنواكشوط/أشرف وزير الدفاع الوطني "جالو مامادو باتيا" صباح اليوم الأربعاء 11 ـ 01 ـ 2017، بمقر قيادة الأركان العامة للجيوش على توشيح عدد من الضباط، وضباط الصف، والجنود، ب
إنه لمن الصعب جدا أن نقدم قراءة جدية وذات مصداقية لهذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لسبب بسيط جدا، وهو أن هذه التعديلات والترقيعات لا تخضع في العاد
عملت بلادنا جادة منذ السنوات الأخيرة على مواكبة التطورات الحاصلة في مجال العصرنة والنمو والركب الحضاري على جميع المستويات عامة وفي المجال الحقوقي بشكل خاص، حيث سعت حكومة المهندس
الحقيقة-أنواكشوط/اوقفت فرقة البحث والتدخل بالجمارك اليوم سيارة من نوع افانسيس اوراقها مزورة وحسب مصادر الحقيقة فإن الجمارك بعد قيامهم بالتحقيق في اوراق ثبت لديهم أن صاحبها تعرض
من المعلوم بداهة بأن المعارضة الموريتانية تتحمل هي الأخرى جزءا من المسؤولية فيما عرفته بلادنا في العقد الأخير من ضياع لفرص التغيير، وحتى لا تتكرر الأخطاء، ولكي نستفيد من أخطاء ا
لا يراد لهذا المكتوب الترويج لطرف أو رؤية بل هو مجرد رأي في موضوع وطني ,من حق الجميع البحث في تفاصيله واقتراح أمثل السبل لوصول بر الأمان بعد ما قيم بعديد الحوارات واللقاءات ال
تواصلت في انواكشوط بوجه خاص، ظاهرة تزايد ظهور "الصالحين" والمشعوذين، دون أن يتمكن الجمهور من الحسم بين الظاهرتين المثيرتين الغامضتين، الصعبة التمييز في زماننا هذا، لكثرة الدعاوي