قبل أشهر قليلة ارتجّت آذاننا تحت وقع أقلام كبار المدونين وهم يشيدون بمدير مصلحة الضرائب في مقاطعة تفرغ زينه بعد أن كان أول جابٍ يتمكن من إغلاق عمارة لشيخ شيوخ أرباب المال والأعم
الاختلاف في الرأي ظاهرة صحية واحترام ذلك لايتعمر إلا في بيئة حاضنة للقوانين والنظم المؤمنة بدولة القانون والمؤسسات، لكن العمل على محو الأثر الإيجابي للإنجاز بدون حق شرعي يعتبر ت
على مدى أكثر من عقد من الزمن تولى خلاله مقاليد الحكم في البلد ظل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يرفع شعارات من بينها "الحرب على الفساد" غير أن الأشهر الأولى التي أعقبت تسليمه
بلغة غاية في الركاكة ("زواج سفر" ، اندباط")، و أفكار مضطربة ، تأخذ من كل شيء و لا تعطي أي شيء و أكاذيب لا يعرف صاحبها الخجل ، حاول ولد عبد العزيز بالأمس أن يحسن من صورته فأساء إ
ضمن مفرزة صيادي الخبر؛ تابعت الخرجة الإعلامية الأخيرة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، والتي بدا فيها أكثر صراحة وجرأة من سابقاتها، رغم أن أعصابه فيها كانت أكثر هدوء من سابقت
بين طموحه السياسى، وإكراهات الخدمة العسكرية، تدرج الضابط البارز بالبحرية الوطنية الشيخ أحمد ولد بايه من رتبة نملازم أول داخل الجهاز الذى التحق به نهاية سبعينيات القرن الماضى، إ
محاولة ولد عبد العزيز الثانية للفرار من العدالة (الأولى عبر روصو بذريعة حضور مهرجان و الثانية عبر مطار نواكشوط) ، تجعلنا نحذر العدالة حد تحميل المسؤولية ، من محاولة هرب أخرى عبر