قد لا يكون منطقيا أن يرفض أي حزب سياسي حريص على المصالح العليا للبلد الذي يوجد فيه، الحوار مع أي فصيل أي كان، سيما إذا كان مع الحاكم أو النظام، لكن الأمر يختلف في بلد كموريتانيا
خلال السنوات الأخيرة غاب قطاع الشرطة الموريتاني عن المرور وحلّ محله ما عرف بالتجمع العام لأمن الطرق وهو قطاع شاب في جل عناصره إلا أن قطاع السائقين صب عليهم جام غضبه لوقوفهم له
هنيئا لأوباما استيراد التفويض من المشير السيسي و هنيئا للمشير تصدير إبداعاته هنيئا لواشنطن فقد أفلست مهمى جمًلت نفسها وروجت نفاقها وموًهَت زيفها فلا حق لها أن تتكلم عن القيم و ا
تعددت جولات الحوار مع الجنرال عزيز وكان العامل المشترك بينها دائما أن كل التعهدات الموقعة فيها هزيلة وجانبية التأثير ولم يتم الوفاء بأغلبها، هذا طبعا إذا تجاوزنا كونها لا تتحدث
تشهد الساحة الوطنية حراكا غير مسبوق في الآونة الأخيرة فالساحة السياسية مازالت في مشاورات يتوقع أن يتمخض عنها حوار قد ينهي الأزمة السياسية في البلد وتشهد الساحة الطلابية بالموازي
يعاني النظام التربوى الموريتاني منذ الاستقلال حالات من المد و الجزر، ترنح خلالها بين إصلاحات متعددة تتقاطع في مجملها في كونها عبارة عن مخططات يطبعها الارتجال في الغالب الأعم ،