ربما تكون جنازة الراحل الصوفي ولد الشين هي الجنازة الأضخم في تاريخ الجنائز في البلد، وربما تكون كذلك هي الأكثر تنوعا والأكثر تعبيرا عن موريتانيا الموحدة والمتآخية بكل شرائحها وم
في مثل هذه اللحظات الحرجة و التي أدخلت القلق على كل المهتمين بهذه الأرض، بوحدتها و سلامتها، خرج الشعب الموريتاني صفا متحدا مؤكدا أن المصير واحد، وكانت رسالته واضحة نحن متحدون و
الحاضر لاستقبال رئيس حزب الإنصاف بمدخل مدنية كيفه الجنوبي يرى طوابير طويلة من السيارات الفاخرة لا تكثرها أعداد المستقبلين من الأشخاص وليس بينها أي سيارة متواضعة ، وسوف يكتشف أن
في ظل التجاذبات الحالية والحراك الذي نتج عن وفاة المغفور له بإذن الله الأخ الصوفي ولد الشين يحاول بعض أصحاب القلوب المريضة من أعداء النجاحات التي عهد لها ذلك بمحاولة الزج باسم
الحقيقة / نواكشوط / إننا نحن ساكنة منطقة واد أم الخز الواقعة إلى الشمال الشرقي من مدينة كيفة، نطالب الحكومة الموريتانية وعلى رأسها فخامة الرئيس السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بال
كل المعطيات حتى الحين ، تشير إلى أن جريمة قتل الفقيد الصوفي ولد الشين ، رحمه الله ، غير معقدة (أعني بلا خلفيات سياسية و لا اجتماعية و لا تصفية حسابات)..