إن هذا الهروب الجماعي للشباب الموريتاني إلى أمريكا يستدعي منا ـ حكومة ونخبا ـ وقفة جدية للحد منه، لكونه أصبح يشكل خطرا حقيقيا على البلاد، سواء تعلق الأمر بالجانب الديمغرافي أو ا
من المؤسف ، المخجل ، المخيف ، في هذا البلد الطيب ، بما عُرف به من خصائص بعيدة من هذا المنزلق الجماعي المهين ، هو هذا الصعود المتنامي (أفقيا و عموديا) للغوغاء على الواجهة الثقافي
في منشور بلا اسم ، تعتبره مقال رأي ، ركيك اللغة و التعبير ، هاجمت فيه وزير العدل و القضاء و احتقرت الجميع و سخرت من كل شيء في البلد، ظنَّت فيه (محقة)، أن بلدا يكون فيه عزيز رئي
قد صار من المؤكد أن عدوى (إيبولا الآنا) أسرع من كوفيد 19، وأخطر على الأخلاق من الفقر التربوي (جوع القلب)، وأكثر فتكا بصتحته من الجهل على متصدر المجالس مع الغير ( الناس البرانية)
إن تحقيق العدالة للصوفي ولد الشين يقتضي أمرين في غاية الأهمية، أولهما معاقبة الجناة وهذه نقطة يُطالب بها الجميع، وثانيهما ـ وهذه لا تقل أهمية عن الأولى ـ العمل على ترسيخ الخطاب
قد صار من المؤكد أن عدوى (إيبولا الآنا) أسرع من كوفيد 19، وأخطر على الأخلاق من الفقر التربوي (جوع القلب)، وأكثر فتكا بصتحه من الجهل على متصدر المجالس مع الغير ( الناس البرانية).