علمت كم هي موجعة سياط الكلمة الصريحة والنقية عندما تسلط على من يستحقها...عرفت انهم لا يعرفون معنى الخطوط الحمراء وان الوطنية والدين والفضيلة والقيم والأخلاق ليست في قاموسهم...تن
من روما إلى بيكين ومن الرياض إلى واشنطن كان صوت العقل الموريتاني مسموعا؛ فقد استطاع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في صمت وهدوء أن يكرس استثناء موريتانيا في بحر الأزمات
بقلب مفعم بالسعادة والعرفان، يسرني أن أتوجه بجزيل الشكر وعميق الامتنان إلى كافة الشعب الموريتاني الشقيق وإلى جميع أفراد الجالية المغربية والجاليات العربية والأفريقية الشقيقة ال
رحبت ساكنة جيكنى بمشروع التخطيط الذى تفضلت به السلطات مشكورة وأفردت به المدينة من بن مدن قلة استهدفتها بتخطيط عمراني معاصر واستبشر السكان به خيرا واعتبروه حلما ومطلبا صعب المنال
لا تريد "الأكاديمية الأمريكية للإنجاز" جزاء ولا شكورا من محمد ولد الشيخ غزواني لتقوم بعمل وفق معايير محددة فنية وبعيدة عن جميع أشكال التعاطف أوالمحاباة، ولا تأثير لأي شخص فيها،
شاءت أقداري أن أكون هذه الأيام متواجدا في جكني أثناء عملية التخطيط المقام بها من طرف السلطات العمومية، وهي لعمري عملية تستحق الإشادة والتثمين لنظام صاحب الفخامة رئيس الجمهورية ا
بعد ذلك بسنتين، في أواخر ديسمبر 2008، كنت سفيرا مقيما في دكار ومعتمدا لدى دول أفريقية أخرى، و واجهت في نفس البلد مشكلة احتيال وتدليس خطيرة تورط فيها أحد التجار الموريتانيين.