الحمد لله.

*نعم* ، ماذا نكون إذا انقطع الرجاء و انهزم الأمل !؟
نعم ، نعم ، ما زلنا نتمسك بحبل الإصلاح بلا كلل و لا ملل ..

من المؤسف أن المشهد السياسي في موريتانيا يشهد اليوم حالة غير مسبوقة من الانفلات الحزبي، تُنذر بتحوّل التعددية السياسية من آلية للتعبير الديمقراطي إلى ظاهرة عبثية تهدد جوهر الدول

أكثر من أربعين مليار أوقية تكفي لبناء و تجهيز عشرات المستشفيات ..
تكفي لبناء و تجهيز عشرات الجامعات ..
تكفي لاستصلاح كل أراضي شمامة ..

أن تستعيد عادة انتزعتها منك مشاغل الحياة اليومية والتقدم في العمر، فتلك محمدة تستحق الامتنان لله عز وجل أولاً، ولمن له الفضل كوسيلة لاستعادة هذه العادة ثانياً.

الحقيقة /نواكشوط/ حين خطى الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني خطوته"الأربعين" على الممر الشرفي متوجها إلى اللوحة التذكارية للجسر الذي وقعت إتفاقية تمويله بالشراكة مع جمهو

الحقيقة /نواكشوط/ بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقّينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة الشيخ العلامة محمد عبد الرحمن بن أحمد الملقب “ولد فتى”، الذي وافته المنية صباح اليوم في أحد ا

في بلدي، تتعدّد الثقافات وتتنوّع الشرائح، غير أنّ هذا التعدّد، بدلًا من أن يكون مصدرًا للقوة والوحدة، تحوّل – في المراحل السابقة لنشوء الدولة الحديثة – إلى أرضية لترسيخ البُنى ا

كما أن فرنسا أرض الفرنسيين و روسيا أرض الروس و باكستان أرض الباك ، ستظل موريتانيا أرض المور و تظل البقية مجرد تفاصيل ، كما في كل دول العالم ..

أود أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من خصّص وقتًا لقراءة رسالتي المفتوحة الموجهة إلى الأخ صمبا تيام، ولكل من تفاعل معها سواء بالنقد أو التأييد أو بتعليق متوازن.