كم ترددت كثيرا فى كتابة هذه السطور لأسباب عديدة؛منها أنني لست خبيرا إجتماعيا وإقتصاديا ،ولست مفكرا ولا فيلسوفًا ، ولست سياسيا ضروسا...لكنه فُضول الضّمير والغيرة على هذه الرّبوع
ظهرت الدولة الحديثة كآخر مقاربة توصل اليها البشر لتنظيم وضبط العيش المشترك طبقا لقواعد ونظم تنهل مما هو عام ومشترك بغية تحقيق عدالة شاملة يتساوى أمامها جميع المواطنين .وفي سعي ا
تحل هذه الأيام الذكرى الثانية لاستلام هذا النظام للحكم فاتح أغسطس 2019، وهي فرصة لتقييم المرحلة انصافا لماتحقق في هذا العهد من إنجازات هامة رغم الظرف الصحي المربك عالميا، وتنبيه
يطمح الموريتانيون إلى نظام راشد، يتراجع فيها دور "الأشخاص" لصالح "القانون" و"المؤسسات"، فبنو آدم أحوالهم متقاربة حتى لو ظنهم "المتفائلون" غير ذلك، وإذا لم نعتمد آليات الحكم "ال
تعودنا من رجال أعمالنا وأطرنا ووجهائنا أن يزاحموا السكان المحليين في مدنهم وقراهم إذا ما كانت هناك زيارة لفخامة الرئيس، وتعودنا في مثل تلك الأوقات أن تطغى على واجهة المواقع أخبا
بدت وعود فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مغريةً؛ لكونها استطاعت أن تبعث روح الأمل من جديد في شعب انهكته الشعارات المزفية والوعود التي فاقت مواعيد عرقوب في أساليبها؛ فحطمت ع
شكل اهتمام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالتعليم، منذ اللحظة الأولى لإعلان ترشحه، بارقة أمل لانتشال هذا القطاع من واقعه المتردي، وتعزز ذلك الأمل، بإعطاء أولوية خاصة في برنامج
بمجرد أن نستفسر عن أوضاع حقوق الانسان في موريتانيا، نجـد أنفسنا مُنجذبين إلى متاهـة من الإشكـالات؛ فيمكننا أن نسأل أنفسنا أولا ما معنـى التبادل السلمي على السلطـة الذي حدث ابتدا