لم أستسغ كثيرا الضجة التي يحاول البعض تسويقها والتي تحمل بعض التذمر من أداء حكومة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وبالخصوص حين نتحدث في الجوانب الاجتماعية التي بقيت مهمازا للوطن
الحقيقة / نواكشوط / قبل عامين عرف بلدنا تغييراً سياسياً هاماً: رئيس جديد منتخب وبرنامج سياسي واقتصادي واجتماعي جديد أيضا ، مع أسلوب جديد للحكم ، و بالتالي آمال جديدة، فلا شك أ
عامان انصرما على اضطلاع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بمهامه الدستورية تحقق فيهما الكثير من الإنجازات على صُعُدٍ عدة رغم الطوارئ و التحديات ذات السمت العالمي و الارت
في حدود ما يفرضه واجب التحفظ و تحتمه المسؤولية الأخلاقية و الواجب المهني..فقد اشرنا في أكثر من مناسبة ، منذو أزيد علي عقد من الزمن، إلي أهمية فرض إحترام إستقلالية القضاء وعل
ثروات موريتانيا المتجدد والقابلة للنضوب كثيرة و متنوعة، و سكانها في حدود أربع ملايين نسمة، نظامها السياسي رئاسي ديمقراطي حسب الدستور، نالت إستقلالها سنة 1960، تعاقبت على تسيير ث
جاء رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني إلى السلطة، بعد أن بات التعليم الجمهوري أثرا بعد عين، وقد ملأت فراغه مدارس أجنبية تمتص دخول الأسر متوسطة الحال، مع حفنة من مدارس التمييز،،
أَصرَّ مدير ثانوية اركيز الوليدة مع بداية السنة الدراسية 1995- 1996على افتتاح القسم السادس شعبة العلوم الطبيعية بعدد يزيد قليلا على العشرة من التلاميذ.
لقد شكلت عملية خطف الرهائن الأخيرة في الأراضي المالية لعاملين في شركة ATTM وذلك على أيدي إحدى الجماعات المسلحة ..شكلت صدمة بالغة وقلقا شديدا لدى المواطنين والرأي العام..