بعد أن تسلم فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني السلطة في البلاد وأثناء حراك وتموضع الفاعلين السياسيين المنافقين منهم وغير المنافقين ،ومحاولة كل منهم حجز مقعد في مقدمة السفينة
في المهجر حيث ولدت وكبرت طالما كان ابي يمدح لي موريتانيا وكنت احسبها أقوي وأعظم دولة علي وجه الأرض بعد الجماهرية الليبية التي علّمنا فيها حب الوطن وكنا نردد كل يوم النشيد الوطني
في محيط جهوي يتسم بزيادة تهديد الإرهاب والتطور الحاصل في مجال الجريمة المنظمة فإن موريتانيا التي أضحت قطبا للاستقرار قد استثمرت في مجال الأمن كافة الوسائل من أجل تهيئة ظروف د
في السنة الاولى من تولي فخامة الرئيس السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، زمام السلطة بعد انتخابات تعدٌ من أنزه الاستحقاقات التي عرفها البلد منذ استقلاله؛ يتعين علينا أن نقف وقفة تأمّ
سأحاول في هذه السلسلة من المقالات أن أقدم قراءة تحليلية معمقة، وأن أضع في ميزان التقييم أو التقويم التحليلي حولين كاملين من حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، سأستعرض في هذه ال
لم يخل الأداء الدبلوماسي الموريتاني خلال العامين المنصرمين من تألق ونجاعة بالغتي الأهمية والتميز، موازاة مع ما تشهده البلاد بصورة عامة من تحولات عميقة طالت مختلف المجالات، تزامن